"لاتكذبوا" (لا19: 11)
+ يستخدم الأشرار لسان الكذب لإخفاء عيوب أو ذنوب أو أفعال شريرة معينة، أو لدفع ضرر، أو لقضاء مصلحة، أو كعادة مدرب عليها منذ الصغر، أو للكبرياء (الإفتخار بأمور معينة)، أو لعوامل نفسية (شعور بنقص أو الخجل من شيء)، أو تقليد للأشرار (الكذبة)
+ والكذب ستار لخطايا عديدة. كالسرقة والغش والتدليس ولإخفاء عمل شائن مخجل للنفس الدنسة.
+ وليس هناك مبرر للكذب اطلاقاً، ولا تقرالمسيحية مايعرف بالكذب الأبيض الذي يلجأ إليه البعض اعتقاداً أنه حلاً لمشكلة ما. لكن في الحقيقة هذا النوع من الكذب لايحل المشاكل إلى حلاً وقتياً ويعقبه فضيحة وخجل وحرج (حبل الكذب قصير لايوصل إلا لنجاة مؤقته وإن حدثت فعلاً). كقول الحكيم: "شفة الصدق تثبت إلى الأبد، ولسان الكذب إنما هو طرفة عين" (أم12: 19) أي حل مؤقت يعقبه ندم.
+ والله سوف يكشف كل شيء في حينه (مت10: 26)، (لو12: 3).
ولدينا أمثلة كتابية كثيرة جداً من الكتاب المقدس عن نتائج الكذب (كذب جيحزي، وكذب حنانيا وسفيرة، وكذب بطرس ... إلخ).. والكاذب لايدخل ملكوت السموات (رؤ21: 8).
+ وللتخلص من عادة الكذب الذميمة يجب اقناع النفس بأن الصدق هو الحل وأن الكذب هو عادة ذميمة ولن يصدقك أحد مهما قلت الحقيقة فيما بعد. وانه لاجدوى من الكذب ولأن له عقاه الأدبي والأبدي.
+ ويلزم دائماً التحلي بالشجاعة الأدبية والإعتراف بالخطأ بروح الإتضاع والصراحة التامة.
+ درب نفسك على الكلام الصادق (الدُغري – بدون لف أو دوران). وهو المطلوب من كل مسيحي كحسب وصية رب المجد "ليكن كلامكم نعم نعم، أو لا لا، وما زاد على ذلك فهو من الشرير" (مت5: 37).
+ وإذا أخطأت من حق أحد عليك الإعتراف لمن أخطأت إليه بالحقيقة، بدلاً من خلق روايات أو اشاعات كاذبة. سوف تنكشف حتما فيما بعد.
+ وعلينا أن ندرب الأطفال منذ ادراكهم لأمور الحياة على الصدق مع تحقيق حاجات الطفل النفسية واشباع رغباته المادية "الضرورية" حتى لايلجأ إلى السرقة والكذب لتحقيقها أو لإخفاء تصرفاته السلبية المخجلة خوفاً من العقاب الشديد.
"...... وأما جميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤ21: 8).
+ يستخدم الأشرار لسان الكذب لإخفاء عيوب أو ذنوب أو أفعال شريرة معينة، أو لدفع ضرر، أو لقضاء مصلحة، أو كعادة مدرب عليها منذ الصغر، أو للكبرياء (الإفتخار بأمور معينة)، أو لعوامل نفسية (شعور بنقص أو الخجل من شيء)، أو تقليد للأشرار (الكذبة)
+ والكذب ستار لخطايا عديدة. كالسرقة والغش والتدليس ولإخفاء عمل شائن مخجل للنفس الدنسة.
+ وليس هناك مبرر للكذب اطلاقاً، ولا تقرالمسيحية مايعرف بالكذب الأبيض الذي يلجأ إليه البعض اعتقاداً أنه حلاً لمشكلة ما. لكن في الحقيقة هذا النوع من الكذب لايحل المشاكل إلى حلاً وقتياً ويعقبه فضيحة وخجل وحرج (حبل الكذب قصير لايوصل إلا لنجاة مؤقته وإن حدثت فعلاً). كقول الحكيم: "شفة الصدق تثبت إلى الأبد، ولسان الكذب إنما هو طرفة عين" (أم12: 19) أي حل مؤقت يعقبه ندم.
+ والله سوف يكشف كل شيء في حينه (مت10: 26)، (لو12: 3).
ولدينا أمثلة كتابية كثيرة جداً من الكتاب المقدس عن نتائج الكذب (كذب جيحزي، وكذب حنانيا وسفيرة، وكذب بطرس ... إلخ).. والكاذب لايدخل ملكوت السموات (رؤ21: 8).
+ وللتخلص من عادة الكذب الذميمة يجب اقناع النفس بأن الصدق هو الحل وأن الكذب هو عادة ذميمة ولن يصدقك أحد مهما قلت الحقيقة فيما بعد. وانه لاجدوى من الكذب ولأن له عقاه الأدبي والأبدي.
+ ويلزم دائماً التحلي بالشجاعة الأدبية والإعتراف بالخطأ بروح الإتضاع والصراحة التامة.
+ درب نفسك على الكلام الصادق (الدُغري – بدون لف أو دوران). وهو المطلوب من كل مسيحي كحسب وصية رب المجد "ليكن كلامكم نعم نعم، أو لا لا، وما زاد على ذلك فهو من الشرير" (مت5: 37).
+ وإذا أخطأت من حق أحد عليك الإعتراف لمن أخطأت إليه بالحقيقة، بدلاً من خلق روايات أو اشاعات كاذبة. سوف تنكشف حتما فيما بعد.
+ وعلينا أن ندرب الأطفال منذ ادراكهم لأمور الحياة على الصدق مع تحقيق حاجات الطفل النفسية واشباع رغباته المادية "الضرورية" حتى لايلجأ إلى السرقة والكذب لتحقيقها أو لإخفاء تصرفاته السلبية المخجلة خوفاً من العقاب الشديد.
"...... وأما جميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤ21: 8).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق