" ها أنا معك وأحفظك حيثما تذهب وأردك إلي هذه الأرض لأني لا أتركك حتي أفعل ما كلمتك " تك 28: 15
v يعقوب هارب من أخيه عيسو بعد ما استغل ضعف أخيه وأخذ بكوريته وخدع أبيه وسرق البركة التي كان أبوه يريد أن يعطيها لأخيه ، فقد تعامل معه الله بالنعمة الغنية وقدم له الوعود والبركة بالرغم من ضعفه وحالته المخزية لكنه طمأنه أنه معه ولن يتركه بل سيقيمه ويرده ويملّكه الأرض التي وعد بها لأبيه وجده لأن عدم أمانتك يا يعقوب لا تبطل أمانة الله.
v الرب لن يتركني في سيري في الطريق " الرب سائر أمامك .. هو يكون معك .. لا يهملك ولا يتركك ، لا تخف ولا ترتعب " تث31: 3 ، هللويا الرب يتقدمني في طريقي يسير أمامي وأنا خلفه ، فالهضاب هو يمهدها ويكسر كل مصراعي النحاس وكل مغاليق الحديد يقصفها ، فهو نور لي في الظلام ومظلة في النهار.
v مهما كان الأعداء يملكون قوة وجبروت ويزأرون من حولي فالرب يقول لي " لا يقف انسان في وجهك كل أيام حياتك ، لا أهملك ولا أتركك " يش1: 5 فعيني تنظر الي الرب وليس علي الإنسان فالرب هو أماني وسلامي وليس إمكانياتي المنظورة والظروف المحيطة بي والأشخاص الذين أعرفهم فالرب وعدني أنه معي ولن يتركني.
v لن أقول بعد الآن أنا صغير ومحدود الإمكانيات فالرب قال لجدعون " اذهب بقوتك هذه وأكون معك وستضرب المديانيين كرجل واحد " قض6: 16 ، واستخدم الرب أرميا وهو ولد وقال له : لا تقل اني ولد ولا تخف من وجوههم لأني أنا معك فيحاربونك ولا يقدرون عليك لأني أنا معك يقول الرب لأنقذك، فالرب حين يرسلك يزودك بإمكانياته هو وبقوته .
v تعال تخيّل معي كيف يكون الرب معي وأخاف ماذا يصنع بي الإنسان، فالرسول بولس يقول : إن الرب معنا فمن علينا ، فإن كنت صغير لكن بجانب الرب أصبح لي قيمة كبيرة وكلما زادت الأصفار زادت قيمتك لأن الواحد بجانبك وهو الرب هو الذي يعطيك القيمة والقوة.
v لا تقلك من المستقبل فالرب قد وعدنا أنه سيكون معنا كل الأيام وإلي انقضاء الدهر "مت28: 20" فالرب ليس إنسان ليكذب فما وعد به لن يتراجع عنه مهما حدث فلن يخطفك أحد من يده ، اطمئن فأنت في يد ملك الملوك ورب الأرباب.
v يعقوب هارب من أخيه عيسو بعد ما استغل ضعف أخيه وأخذ بكوريته وخدع أبيه وسرق البركة التي كان أبوه يريد أن يعطيها لأخيه ، فقد تعامل معه الله بالنعمة الغنية وقدم له الوعود والبركة بالرغم من ضعفه وحالته المخزية لكنه طمأنه أنه معه ولن يتركه بل سيقيمه ويرده ويملّكه الأرض التي وعد بها لأبيه وجده لأن عدم أمانتك يا يعقوب لا تبطل أمانة الله.
v الرب لن يتركني في سيري في الطريق " الرب سائر أمامك .. هو يكون معك .. لا يهملك ولا يتركك ، لا تخف ولا ترتعب " تث31: 3 ، هللويا الرب يتقدمني في طريقي يسير أمامي وأنا خلفه ، فالهضاب هو يمهدها ويكسر كل مصراعي النحاس وكل مغاليق الحديد يقصفها ، فهو نور لي في الظلام ومظلة في النهار.
v مهما كان الأعداء يملكون قوة وجبروت ويزأرون من حولي فالرب يقول لي " لا يقف انسان في وجهك كل أيام حياتك ، لا أهملك ولا أتركك " يش1: 5 فعيني تنظر الي الرب وليس علي الإنسان فالرب هو أماني وسلامي وليس إمكانياتي المنظورة والظروف المحيطة بي والأشخاص الذين أعرفهم فالرب وعدني أنه معي ولن يتركني.
v لن أقول بعد الآن أنا صغير ومحدود الإمكانيات فالرب قال لجدعون " اذهب بقوتك هذه وأكون معك وستضرب المديانيين كرجل واحد " قض6: 16 ، واستخدم الرب أرميا وهو ولد وقال له : لا تقل اني ولد ولا تخف من وجوههم لأني أنا معك فيحاربونك ولا يقدرون عليك لأني أنا معك يقول الرب لأنقذك، فالرب حين يرسلك يزودك بإمكانياته هو وبقوته .
v تعال تخيّل معي كيف يكون الرب معي وأخاف ماذا يصنع بي الإنسان، فالرسول بولس يقول : إن الرب معنا فمن علينا ، فإن كنت صغير لكن بجانب الرب أصبح لي قيمة كبيرة وكلما زادت الأصفار زادت قيمتك لأن الواحد بجانبك وهو الرب هو الذي يعطيك القيمة والقوة.
v لا تقلك من المستقبل فالرب قد وعدنا أنه سيكون معنا كل الأيام وإلي انقضاء الدهر "مت28: 20" فالرب ليس إنسان ليكذب فما وعد به لن يتراجع عنه مهما حدث فلن يخطفك أحد من يده ، اطمئن فأنت في يد ملك الملوك ورب الأرباب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق