ان عدو الخير دائما يزرع اشواك فى طريقناودائما ينصب لنا فخاخ... وطرقه ملتويه... واسلوبه ماكرجدا...وسهامه ملتهبه... فهوا دائما يجول... كاسد زائرملتمسا من يبتلعه...لكن كل هذا لا يخيفنا... الرب يقول لنافى الكتاب المقدس... مبارك الرب الذى لم يسلمنا فريسه لاسنانهم.. نجت انفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين .الفخ انكسر ونحن نجونا (مز 123)
نحن لنا حمايه سمائيه... ولنا سلطان على عدو الخيربدم يسوع... واذا كان ربنا بسماح منه... يتركه يجرب اولادهفهدا لكى تتذكى امام ربنا وتزيد اكاليللنا ... ويكون فرحنا كبير فى الابديهكذلك يسمح الرب لعدو الخير يجربنا... لكى يختبر مدى محبتنا له وان كنا نحتمل التجربه... ونشكر ربنا عليها... مثلما كان يعرف الرب مدى محبته ...ايوب ... فى العهد القديم...عندما سمح لعدو الخير انه يجرب ايوب وهذا واضح فى سفر ايوبان الشيطان اتى وجلس وطلب من الله... ذلك.... لان الرب كان يعرف ان ايوب سوف يشكره على التجربهوسيحتمل الضيقه بفرح... لذلك... عوض الرب ايوب عشرة اضعاف عن كل شى ...عن اولاده وارضه وبيته واولاده اعطى له ابناءاخرين بنفس العدد... وعن مواشيه لذلك لابد ان نشكر فى الضيقه... ونحتمل بفرح... ادعونى فى وقت الضيق انقذك فتمجدنى
لقد اعلنت الصحف ذات يوم عن قدوم عازف كمان شهير , سوف يعزف قطعا موسيقيه راقيه المستوى وعلى كمان فريد يبلغ ثمنه الالاف الجنيهات , امتلاء المكان تماما بالمشاهدين ؛ الكل قد اتى ليستمتع بانغام هذا الفنان صاحب الكمان الباهظ الثمن ..ولعب على الكمان واخرج الحانا ً بديعه اعجبت الحاضرين كثيرا ؛ لكن فجاه توقف عن العزف والقى بكمانه على الارض وحطمه بقدميه ثم سار عليه .. ذ ُهل الحاضرين من وقع الصدمه وظنوا ان العازف الشهير قد اصابته لوثه عقليه مفاجئه .. وحزنوا عليه وعلى الكمان الغالى الثمن ..بعد قليل صعد الى المسرح المدير المسئول وبدأ يهدى من روع الحاضرين .." احبائى .. لا تقلقوا .. فهوا لم يكن يعزف على كمانه الخاص .. هذا الكمان الذى تحطم امامكم لا يزيد ثمنه عن عشرة جنيهات والان استمعوا اليه وهو يعزف لكم على الته النادره "..وعزف الموسيقار عليها واجاد . لكن له قليله جدا من الحاضرين هى التى شعرت بشئى من الاختلاف !!لقد اراد العازف الشهير ان يقول لسامعيه ان " العازف " وليس "لكمان " هو الذى يصنع الموسيقى ..
صديقى ..قد ترى نفسك زهيدة الثمن ..وقد تشعر بصغر النفس اذا قارنت امكاناتك بامكانات الاخرين ..وقد يقودك هذا للاستسلام للاحساس بالعجز ..لا ، لا تدع الشعور بالفشل يسيطر على حياتك ، اترك نفسك للموسيقار الاعظم ..هل صرت فى نظر عينيك لا تساوى اكثر من عشر جنيهات ؟؟ .. لا يهم ، سيعزف بك اعظم الالحان ..ثق ان ضعفاتك ونقص امكاناتك تعطى فرصا ثمينه للنعمه الغنيه لكى تــُعلن كفايتها ..هو بقول لك "تكفيك نعمتى " ان قوتى ف الضعف تكمل .. (2 كو 12 :9 )ليكن الرب مع جميعنا
نحن لنا حمايه سمائيه... ولنا سلطان على عدو الخيربدم يسوع... واذا كان ربنا بسماح منه... يتركه يجرب اولادهفهدا لكى تتذكى امام ربنا وتزيد اكاليللنا ... ويكون فرحنا كبير فى الابديهكذلك يسمح الرب لعدو الخير يجربنا... لكى يختبر مدى محبتنا له وان كنا نحتمل التجربه... ونشكر ربنا عليها... مثلما كان يعرف الرب مدى محبته ...ايوب ... فى العهد القديم...عندما سمح لعدو الخير انه يجرب ايوب وهذا واضح فى سفر ايوبان الشيطان اتى وجلس وطلب من الله... ذلك.... لان الرب كان يعرف ان ايوب سوف يشكره على التجربهوسيحتمل الضيقه بفرح... لذلك... عوض الرب ايوب عشرة اضعاف عن كل شى ...عن اولاده وارضه وبيته واولاده اعطى له ابناءاخرين بنفس العدد... وعن مواشيه لذلك لابد ان نشكر فى الضيقه... ونحتمل بفرح... ادعونى فى وقت الضيق انقذك فتمجدنى
لقد اعلنت الصحف ذات يوم عن قدوم عازف كمان شهير , سوف يعزف قطعا موسيقيه راقيه المستوى وعلى كمان فريد يبلغ ثمنه الالاف الجنيهات , امتلاء المكان تماما بالمشاهدين ؛ الكل قد اتى ليستمتع بانغام هذا الفنان صاحب الكمان الباهظ الثمن ..ولعب على الكمان واخرج الحانا ً بديعه اعجبت الحاضرين كثيرا ؛ لكن فجاه توقف عن العزف والقى بكمانه على الارض وحطمه بقدميه ثم سار عليه .. ذ ُهل الحاضرين من وقع الصدمه وظنوا ان العازف الشهير قد اصابته لوثه عقليه مفاجئه .. وحزنوا عليه وعلى الكمان الغالى الثمن ..بعد قليل صعد الى المسرح المدير المسئول وبدأ يهدى من روع الحاضرين .." احبائى .. لا تقلقوا .. فهوا لم يكن يعزف على كمانه الخاص .. هذا الكمان الذى تحطم امامكم لا يزيد ثمنه عن عشرة جنيهات والان استمعوا اليه وهو يعزف لكم على الته النادره "..وعزف الموسيقار عليها واجاد . لكن له قليله جدا من الحاضرين هى التى شعرت بشئى من الاختلاف !!لقد اراد العازف الشهير ان يقول لسامعيه ان " العازف " وليس "لكمان " هو الذى يصنع الموسيقى ..
صديقى ..قد ترى نفسك زهيدة الثمن ..وقد تشعر بصغر النفس اذا قارنت امكاناتك بامكانات الاخرين ..وقد يقودك هذا للاستسلام للاحساس بالعجز ..لا ، لا تدع الشعور بالفشل يسيطر على حياتك ، اترك نفسك للموسيقار الاعظم ..هل صرت فى نظر عينيك لا تساوى اكثر من عشر جنيهات ؟؟ .. لا يهم ، سيعزف بك اعظم الالحان ..ثق ان ضعفاتك ونقص امكاناتك تعطى فرصا ثمينه للنعمه الغنيه لكى تــُعلن كفايتها ..هو بقول لك "تكفيك نعمتى " ان قوتى ف الضعف تكمل .. (2 كو 12 :9 )ليكن الرب مع جميعنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق